
الراصد: تعبر حركة كفانا عن خالص شكرها وامتنانها لفريق المحامين الوطنيين الذين تولوا، بكل مسؤولية واستقلال، مهمة الدفاع عن الصحفي وعضو الدائرة الإعلامية للحركة، محمدي الشنقيطي، في ظل سياق مثقل بالإشارات المقلقة التي رافقت طريقة توقيفه ومثوله أمام النيابة العامة، ثم المحكمة، بما في ذلك جلبه مصفد اليدين كأنه صاحب سوابق أو يواجه تهمة جنائية، رغم تفهمنا أ