الراصد: بدأت القصة عندما قام أحد افراد الدرك الوطني بتوقيف سيارة بداخلها العمدة أنبوي عند نقطة ماقا وطلب من جميع الراكبين النزول من سيارة وبينما كان العمدة يحاول النزول من سيارة جاءه اتصال على الهاتف ورد عليه قام صاحب الدرك حينها باطلاق ضوء على وجه العمدة من (ظواية) مما تسبب له فى ألم فى عينيه وشلل فى حركته فقال له العمدة ان يكف عن هذا التصرف الغي