الراصد : في شهر مايو الماضي قام رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني بتدشين شبكة مياه أمبقير التي أنجزت من أجل التخفيف من أزمة عطش مدينة كيفه ، ومن يومها لم يستمر الضخ يومين حتى ينقطع في اليوم التالي. كان آخر ذلك هذا الأسبوع إذ تنقطع هذه الشبكة منذ أسبوع بسبب عطب. وحين يتم التصليح يتعطل تالضخ مجددا.
الراصد : يعيش الحي الاداري بمقاطعة توجنين أزمة عطش منذ اشهر والمعاناة متواصلة لدى ساكنة الحي من أجل البحث عن شربة ماء تروي عطش الصغير وتطفئ ضمأ الشيخ والمرأة
المطلوب من الجهات المسؤولة ان هي وجدت والهيئات المعنية التدخل لإيجاد حل لهذه الأزمة و وضع حد لمعاناة الساكنة طيبون،
الراصد : لم تعد ظروف البادية والانتجاع بالمواشي والانتقال من مكان لآخر طلبا للمراعي ملائمة بعد ضربات الجفاف المتوالية وهلاك المواشي، مما فرض على أحياء من الرحل الاستقرار على حافة طريق الأمل عند بلدة فركاكه شرق مدينة كيفه طمعا في خدمات الطريق وحسنات الاستقرار .
الراصد : تم حفر 6 آبار في حقل "أمبيقير" الواقع على بعد 45كم شرق مدينة كيفه ، وحسب فنيين فإن مياه هذه الآبار تمتاز بجودة عالية وتتوفر بكمياة كبيرة يمكن أن تسقي أكثر من نصف سكان مدينة كيفه.
الراصد : إحدى أهم مدن البلاد و أكبرها و هي شريان الإقتصاد الحي للوطن و أحد روافد الخزينة العامة للدولة بالعملة الوطنية و الأجنبية، و هي منطقة حرة و قطب تنموي و سياحي هام، بهذه المواصفات يعاني سكان هذه الولاية و خصيصا عاصمتها انواذيبو أسوأ موجة عطش عرفتها مدينة بالوطن خصوصا أن الولاية في جل مؤسساتها الإقتصادية تعتمد على الماء و مرافقها السياحية من فن
الراصد: في قرى نائية و بعيدة في أقصى الشرق و من قرية تابعة لبلدية ""أم آفنادش""حيث لا حول و لا قوة لهؤلاء الفقراء المساكين و حيث يفتقرون إلى أبسط مقومات الحياة بل و يفقدون عصبها""الماء""....!!!! فمتى تتحمل الدولة مسؤولياتها و تشرك هؤلاء في مشروع ""الظهر"" القريب منهم....!!!؟؟؟
الراصد : أبلغ وجهاء ينحدرون من خمسة أحياء بمدينة تمبدغه السلطات الإدارية امتعاضهم مما آلت إليه أوضاع المدينة خلال الفترة الأخيرة، وطالبوا بتحرك عاجل لحل مشكل المياه.
الراصد/: دخلت مدينة كيفه منعطفا خطيرا من تفاقم أزمة العطش وارتفاع درجات الحرارة، ويشتد وقع ذلك على المدارس التي لا توجد لديها أي مصادر للشرب مع الاكتظاظ الذي يتجاوز في بعض الأحيان مائة تلميذ في القسم الواحد مع طبيعة البناء الفني للمدرسة الذي لا يتناسب نهائيا مع حالة المناخ الحار؛ حيث تُعلق نوافذ ضيقة في أعلى الحجرة، وتُرسل الشمس أشعتها في الغالب إلى