الراصد:؛ أرسلت مجموعة من السكان المحليين في إقليم أزواد شمال مالي، مذكرة احتجاج واستنكار إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، تندد بـ”الصمت الدولي أمام المأساة المتزايدة، في ظل ارتفاع وتيرة عمليات القتل والتهجير التي يمارسها الجيش المالي ومليشيات فاغنر ضد السكان العزل”.