
علم الله أنك أسأت إلينا كشعب قدرُه أنك تبوأت منصب رئاسة بلده، بكل أنواع الإساءة لفظية كانت أو جسدية، وأنك سلمت أمرنا إلى من ليسوا أهلا له وقربت الأهل والأصهار والأحباب والمريدين والجهة والمنافقين والمتزلفين ومدراء الأعمال القذرة (...) وكل مَن على تلك الشاكلة.