الراصد: أفادت مصادر متطابقة، إن وزراء سابقين بقطاع الإسكان ونافذين يتخوفون من فتح ملفات متعددة، خصوصا في ظل حديث عن تعديلات واسعة قيم بها في المخطط الأصلي لمدينة نواكشوط، خلال السنوات المنصرمة، وبموجبه تم دمج كثير من القطع الوهمية في المخطط، وإعادة دمج وتقطيع مساحات أخرى خاصة بمنشآت عمومية مختلفة.
وتضيف ذات المصادر ان دوائر حكومية، تعمل بشكل حثيث على إشاعة أن هنالك استهدافا موجها لشخصيات وجهات من خلال العمل على تسوية أزمة العقارات، والأراضي المستولى عليها في العاصمة نواكشوط.