الراصد: كتب محمد ادوم :
حدث الآن
قادم من وادان، لتوي دخلتُ العاصمة .. استلمت سيارتي من الإذاعة، حيث أعمل؛ وفي طريقي لآخذ قسطا من الراحة بعد أيام متعبة..
أحاطت بي دراجات الشرطة وطلبوا مني أن أتوجه إلى المفوضية….
تبعتهم بكل احترام ..
فطلبوا مني أن أتوقف وأسلمهم مفتاح السيارة !
وفعلتُ
قيل لي إنه قرارٌ مفاجئ بإيقافِ كل سيارات الخدمة العمومية (التي تحمل لوحتها SG)!
نعرف بعد اني ما عدلت شي خاسر واني يالتي نمشي نستراح وخلاص !
ونعرف ملي ان القرارات يالتها يُعلّم بيها سابك يتم تطبيقها..
تعديل:
لقد غادرت في تاكسي ًلكن مصالح الدولة متعطلة حاليا:
سيارة تشريفات
سيارتان للإذاعة
سيارة تابعة للمستشفى…
وذ مزال متواصل