الراصد: دون أحدهم عن "الجرنالية" و ما تعانيه و دورها الذي لا يستهان به رغم ظروف الصعبة من فقدان الكثير من الحقوق لا يمكن الحصول عليها إلا عن طريق الترسيم فمتى تجد هذه الفئة حقوقها علما أنها إحدى ركائز و أهم ساعد في إنتاج الشركة....
فتح باب الاكتتاب أمام الجنرنالية سيساهم في رفع الانتاج بدون أدنى شك
وسيكون له فوائد كثيرة على الشركة وعلى المدينة وعلى عائلات العمال
يذكر أن آخر اكتتاب الجرنالية تم عام 2014
Aly Cheikh