الراصد: في إتصالات مكثفة من عدة قرى من بلدية أم آفنادش بإحدى وكالة الأنباء أعرب المتصلون عن استيائهم من ممثليهم في دوائر الحكومة الذين يتجاهلونهم فور إنتهاء كل موسم إنتخابي ويتخلون عنهم في ظروف مزرية من العطش وانعدام التعليم والصحة لايرفعون لهم قضية ولامعانات كما يعملون على إثارة الخلافات والنعرات بين مكونات سكان البلدية عكس مايطمح له الجميع من تعزيز أواصر الأخوة وتقريب الخدمات من المواطن.
يقع هذا قبل يوم واحد من زيارة والي الحوض الشرقي الأولى للبلدية التي تعتبر الأكبر من بين بلديات مقاطعة النعمة وثاني أكبر بلديات الولاية.