الراصد : يبدو ان اليوم الاربعاء لن يكون اقل شأنا من يوم الاثنين الماضي في حجم التظاهرات و الاحتجاجات فبعد التنديد بالعطش و المطالبة بالترسيم و و فتح قاعات الحفلات و....
ها هو حراك آخر و احتجاج هذه المرة بيئي، -ليس امام مباني ولاية اينشيري و تيرس زمور و داخلت انواذيبو بل من قلب العاصمة و امام اسوار القصر عل و عسى-...فقد خرج العشرات من النشطاء البيئيين من ساكنة الشمال في وقفة احتجاجية للمطالبة بوقف نشاط مصانع السموم،
و التي تستخدم "السيانير" الخطر الول على الانسان و الحيوان و البيئة عموما، و بساحة الحرية اليوم بانواكشوط...