الراصد : افادت منظمة نجدة العبيد الناشطة في مجال حقوق الانسان و مكافعة آثار الرق بموريتانيا انها وثقت حالة عبودية ضحيتها شخص منح صغيرا ليتعلم القرآن. الا ان حاله تغير بتغيير اسمه و توجيهه الى راع ابل و غنم بولاية لعصابه و تحديدا ضواحي بومديد مع الاستغلال في ابشع صوره حسب ما جاء في التقرير الذي يوثق الحادثة...
و بعد التدقيق و التحقيق من طرف محامي المنظمة الاستاذ العيد ولد محمدن امبارك تمت كتابة الشكاية و تسليمها للقضاء الذي امر باعتقال المتهم للتحقيق معه..
و حتى اللحظة فإن القضية في مسارها القضائي الصحيح، و لا زالت المنظمة تتابعها باهتمام و تتابع تطوراتها اولا باول، حسب تقريرها.
من صفحة / بابتي مسعود على الفيسبوك..