الراصد : طفل بريئ كان يتسلق شجرة فيسقط فجأة الطفل اصيب بكسور لم تحدد بعد طبيعتها ...
نقل على اثرها الى المستشفى بسيلبابي فلم يكن هناك سوى الممرض المداوم الذي لا حول له و لا قوة و نظرا لحالةة الطفل الاستعجالية قام برفعه الى مشتشفى كيهيدي و لكن الطامة انه لا توجد سيارة اسعاف بل متعطلة لنقله و ذووه عاجزون ماديا عن استاجار سيارة لنقله... و رغم وجود بعثة صحية من الوزارة بالمدينة الا انها لم تحرك ساكنا رغم علمها و السلكات الادارية...
فأين وزارة الصحة و اين الادارة الجهوية و اين اطباء المستشفى؟؟؟؟؟؟
الكل غائب متهافت على استقبال بعثة الصحة القادمة من انواكشوط، و ليذهب المواطن المريض الى الجحيم ....