الراصد : في الفترات الصعبة والظروف الاستثنائية، تظهر حقيقة اهتمام الدول بمواطنيها وأهميتهم ومحوريتهم في برامجها ،فالمواطن هو الوسيلة والغاية لكل الدول التي تحترم شعوبها وتحرص على راحتها ورفاهيتها.
ترى هل المواطن الموريتاني يحظى بالاهتمام والرعاية من دولته كما تحظى شعوب أخرى بحقوقها وتجد من العناية بها فوق ما تحلم به ،خاصة في أوقات استثنائية كالتي نعيشها اليوم.؟
الجواهر