الراصد : وافق الرئيس على مقابلة هذه الشابة ووعدها بالقاء قائلا “ظرك واعد صلاة العشاء فائته والين نرجع ندور نقابلك” .
وأثناء عودته من الحرم وفي نفس الممر تلقته عجوز مقعدة على كرسي متحرك ورفعت صوتها تطلب اللقاء ولكن الرئيس تركها على قارعة الطريق ولم يُعرها أي أهتمام وطلب من حارسه الشخصي “ول علوات” مرافقة الشابة مع سيدة أخرى “أعتقد أنها أم الشابة” وهو ماحز في نفسي وغادرت المكان گابظني شين لخلاگ .
من صفحة المدون محمدي آب
https://m.facebook.com/groups/716741168348800?view=permalink&id=28305608...