الراصد : بعد أن أضحت بوابة البلاد السياحية يعيش السوق المركزية لمدينة أطار على وقع إنتشار القمامة بشكل لافت ودون سابق إنذار ، فالسوق الضاربة في القدم والمفتوحة أمام آلاف السواح الأجانب تظهر لزائرها في ثوب غير لا ئق ، دون تدخل من أي جهة لا البلدية كلفت نفسها عناء النظافة ولا الجهة أعرت إهتاما.
مما يطرح العديد من الأسئلة لعل من أهمها من يتحمل المسؤولية ؟
ومن ستكون الجهة المنقذة لمدينة تحمل من معاني الصمود مايجعلها في غنى عن الظهور بهذا المنظر .