كشفت بعض المصادر لصحيفة "ميادين"، أن زوجة مدير "بارز" في وزارة البيئة تنشط منذ بعض الوقت في بيع "لبلاستيك"، وذلك بحماية من زوجها "النافذ" في الوزارة.
وقالت ذات المصادر، إن هذه الزوجة لها علاقات مع عدد معتبر من الفرق التي تباشر الحملة على "لبلاستيك"، وعندما يقومون بمصادرة كميات منه يسلمونها للمعنية، التي تتولى إعادة إدخالها إلى السوق وبيعها، وحماية الذين يبيعونها من تضييق الفرق.