الراصد: هنا موريتانيا لانريد إلاحياة أفضل أرض المليون فقير بقلم سيد محمد ول الشيخ المولود( تقرير)
عرفت موريتانيا العديد من المحاولات الإنقلابيه الفاشله قادها الجيش في الماضي القريب و نجحت إنقلابات وصفت بالبيضاء الكلمات الأولي لقادة هذه الإنقلابات تتكلم عن الفساد وعن ظروف المواطن والمعيشة التي هي ضنك ولكن ماأن يستدب الأمر وتسير الأمور حتي يتناقص صوت الدفاع عن حقوق المواطن ومن حظ المواطن أن تتماسك المؤسسة العسكريه حامية الوطن الساهرة علي أمنه المتدخله لاقدر الله حينا في شأنه اللهم أحفظ الوطن
لتبقي مشاكل الوطن والمواطن مجرد حديث أوسلم للوصول إلي مقعد السلطه الفترة الأخيره عرفت المؤسسة العسكريه الموريتانيه نوع من التصالح مع الذات و الإنضباط الحمد لله والإبتعاد عن السياسة السياسة التي هي الطريق السريع للحكم العسكرمدني ولكن الشعب والمجتمع المدني يقدر دور المؤسسة العسكرية وقادتها في نجاح المقاربات الأمنيه أكثر من الولوج إلي الجانب السياسي وخاصة في هذه الظرفيه التي ضاعت فيها دول في إنقلابات يلاحظ فيها عدم إتباع أوامر فرنسا ومحاولة نقد سياستها في إفريقيا والخروج أوثوره الخروج عن حلبة أول وأكبر مستعمر للقاره العجور و الشعب الشاب
السنوات الأخيره أستكشف في موريتانيا الكثير من الخيرات والثروات مما يجعل نجاح المقاربه الأمنية عليها العول ليسير ويسير هذا الوطن بخير ولكن هنا موريتانيا حيث أصبح المواطن يظل لسانه رطبا بالكلام في كل شيء ليقول نريد عيش كريم نحن عندنا الكثير من الثروات هنا موريتانيا حيث يتسائل المواطن عن ريع ثرواته وخيراته ليطرح السؤال متي تنعكس ثرواتنا علي حياة المواطنين والوطن في أرض أكثر من مليون فقير ورواتب الموظفين المتدنيه لتواكب مضاربات التجار بأسعار المواد الغذائيه علي الأقل؟؟؟؟؟؟؟أما الثروات صنفت الوطن غني وزيدت الأسعار ليموت الفقير الضعيف جوعا إن ضعف القوة الشرائيه للمواطن تعكس نوع من الفساد المالي و ضياع مستقبل الوطن والمواطن
المدير الناشر لمنصة المذرذره الآن
سيد محمد الشيخ المولود