الراصد: هل توفرت في هذا الوقت الظروف غير التي كانت منذ بداية هجرة الشباب إلى *جدار الخلاص*....!!؟
هل للنظام استراتيجية للتشغيل غير التي كانت وهما و وعودا على ورق لازيد من اربع خلت....!!!؟
هذه اول *حلبات الذيب* بعد خطاب او مقابلة الرئيس الأخيرة و فسرها الجمع كل على مقاسه،،،.... فماذا جد غير قهر الشباب من جديد بفرض إرجاعه بحجة الأمن القومي للبلدين و أي أمن يهدده شباب عاطل أقل ما فعلوه أحدهم أسرة من أب و أم و أخ و حلم يراوده لا زال غياب...!!!
لماذا تقدم داخليتنا على هكذا اتفاق و لأي مصلحة ، فهؤلاء الشباب كانوا بالأمس في جميع مدن البلاد و ظروفهم اليوم في الهجرة ارحم بكثير من قساوة العيش وسط جحيم الوعود بالخلاص من البطالة و التشرد، رغم التضييق عليهم في بلاد العم سام....
فهل هناك مرحلين غيرنا من عشرات الجنسيات... و الأكثر منا كثافة بامريكا و أفضل ظروف عيش في بلادهم...
مرة أخرى خنجر في خاصرة طموح شباب عانى الأمرين في بلده *الفقر و الإضطهاد....!!!!
فلماذا إرغامه على العودة إلى هذا المنتخب المبتلى بنظام همه التفسير و الإضطهاد....؟؟؟؟
إليكم نص الإتفاق بين الداخلية و سفارة الولايات المتحدة :
*التقت سفيرة الولايات المتحدة أمس وزير الداخلية الموريتاني في إطار بحث علاقات التعاون بين البلدين وعلى رأسها في هذه الآونة عمليات الترحيل التي بدأت الولايات المتحدة لألآف الشباب الموريتانيين المتواجدين على الأراضي الأمريكية بعد أن عبروا إلى الولايات المتحدة عبر الجدار.
وكانت صفحة سفارة الولايات المتحدة بنواكشوط قد أعلنت بشكل رسمي بدأ عمليات الترحيل الفوري في تدوينة هذا نصها::
رحلة تقل مرحلين من الولايات المتحدة الى موريتانيا
نواكشوط، 3 نوفمبر 2023 – في إطار جهود التعاون لإنفاذ قوانين الهجرة وإحباط محاولات الهجرة غير الشرعية التي تشكل خطرا على سلامة ورفاهية الموريتانيين، تعاونت الولايات المتحدة الأمريكية اليوم مع الحكومة الموريتانية لترحيل عدد كبير من الموريتانيين إلى وطنهم من الذين يفتقرون إلى تصريح قانوني للبقاء في الولايات المتحدة. ويؤكد هذا التعاون على الشراكة الأمنية المتنامية بين الولايات المتحدة وموريتانيا، واللتين تتقاسمان أولويات الأمن القومي المتمثلة في الالتزام بأنظمة الهجرة ودعم سيادة القانون.
Vol de rapatriement en provenance des États-Unis vers la Mauritanie:
Nouakchott, le 3 novembre 2023 – Dans un effort de coopération visant à faire appliquer les lois sur l'immigration et à décourager les tentatives de migration irrégulière qui présentent des risques pour la sécurité et le bien-être des Mauritaniens, les États-Unis d'Amérique ont uni leurs forces avec le gouvernement de la Mauritanie pour rapatrier aujourd'hui plusieurs personnes qui n’ont pas l’autorisation légale de rester aux États-Unis. Cette collaboration souligne la prochaine étape d’un partenariat de sécurité croissant entre les États-Unis et la Mauritanie, qui partagent des priorités en matière de sécurité nationale consistant à respecter les réglementations en matière d’immigration et à faire respecter l’État de droit...*