الراصد : لماذا كل هذه القسوة و قد قدم ما يستطيع في صحته لوطنه و لمؤسسته، أ لهذا الحد وصل بكم قهر الضعفاء.....
في زمن العطاء قدم ما يستطيع و الآن و قد أصبح عاجزا فأين الإنصاف....؟ و أين تقريب خدمات الإدارة من المستضعفين من أمثال هذا المفصول ظلما لعجزه بدنيا....؟