الراصد : تظهر الصور عمدة قرية فرنسية Stéphane Gatignon ، معتصما ومضربا عن الطعام في خيمة أمام مقر الجمعية العامة بباريس ، كاحتجاج منه على افتقار قريته للموارد ، وقد لبت الحكومة مطالبه بعد أخذ ورد .
أما في الصورة الثانية فيظهر النائب Jean Lassalle الذي شغل الناس والاعلام في فرنسا قبل سنوات ، بسبب إضراب له عن الطعام طال حتى كاد يتسبب في موته ، وسبب إضرابه هو قرار شركة بمغادرة مدينته مما سيسبب فقد الكثيرين لعملهم ، وقد وجدت الحكومة نفسها ( بسبب تدهور الحالة الصحية للمعني ، وتفاعل الرأي الوطني والإعلام مع القضية ) مجبرة على التدخل ، بتقديم حوافز للشركة تجعلها تبقى عملها ونشاطها مستمرا في مدينة النائب .
#موجبو منتخبو وأطر مناطقنا الشرقية الذين لا هم لهم غير مصالحهم الخاصة وتسويق الأنظمة الفاشلة الفاسدة المتعاقبة، ومناطقهم عطشانة وبلا خدمات صحية وبلا بنى تحتية وبلا فرص عمل .... بلا مقومات لحياة كريمة.
الصور لرتل من السيارات الفارهة يتقاطر فيها أطر ومنتخبو تامشكط إليها لاستقبال(........) رئيس (التعهدات.....)
من ص/ الناشط الحقوقي حسن آب