الراصد: تعاني البيئة و الإنسان و الدواب خطر المواد السامة التي تستخدم في إعادة معالجة التربة المتبقية من مناطق التنقيب و الحفر، و كذالك المناطق التي تتم بها هذه المعالجة و التي أصبحت لها أماكن معروفة مرئية للسلطات و معلومة لديها فهل تجاهلها و التغافل عنها تواطى تحت ضغوط نافذين أم وراء المسألة منافع مالية يحصدها القائمون عليها ليغضوا الطرف عن هذه التجاوزات...
و الضحية في الأخير هو المواطن الذي يوجد بين مطرقة جشع المصنعين و سندان غياب الرقابة من الجهات المختصة....