الراصد/: دخلت مدينة كيفه منعطفا خطيرا من تفاقم أزمة العطش وارتفاع درجات الحرارة، ويشتد وقع ذلك على المدارس التي لا توجد لديها أي مصادر للشرب مع الاكتظاظ الذي يتجاوز في بعض الأحيان مائة تلميذ في القسم الواحد مع طبيعة البناء الفني للمدرسة الذي لا يتناسب نهائيا مع حالة المناخ الحار؛ حيث تُعلق نوافذ ضيقة في أعلى الحجرة، وتُرسل الشمس أشعتها في الغالب إلى