سطوة المجتمع

الشباب الموريتاني بين البطالة و سطوة المجتمع

خميس, 11/12/2025 - 00:02

الراصد : لم يعد الشباب الموريتاني اليوم يعيش أزمته في حدود البطالة وحدها، بل بات محاصرًا بثنائية قاتلة: ضغط الواقع الاقتصادي من جهة، وسطوة المجتمع وقيمه الاستهلاكية المتضخمة من جهة أخرى. وبين هذا وذاك، يقف الشاب حائرًا، تائهًا، مثقلاً بالحلم والخوف معًا؛ يحمل شهادة في يده، وقلقا في اليد الأخرى، ليصطدم بجدار سميك اسمه البطالة.