عندما كان الموريتانيون قد عادوا لتوهم من التجول واستكشاف مطار نواكشوط الدولي أم التونسي الذي ظل لعقود مشروعا مؤجلا، كانت شركة إماراتية توفد المديرين وتلتقي المسؤولين وتفاوض كبار شخصيات الدولة.