الراصد : عنوان هذا المقال، استعرته من كتاب المفكر الكبير د.قسطنطين زريق، المعنون ب ” ما العمل؟ حديث للأجيال العربية الطالعة،” والذي ربما اقتبسه بدوره من كتاب لينين? Que faire ، الصادر نهاية القرن 19، كمساهمة نتواضعة في نقاش الوضع السياسي، الذي أعقب انتخابات 29 يونيو 2024.
– حول الفارق في التوقيت