الراصد : الجميع يدرك أهمية العدالة للسلم الإجتماعي، للتنمية، لصيانة الحقوق والحريات، لتعزيز السيادة ، لتأمين الإستثمارات، ولكن أشك في جدية البعض في قيام عدالة حقيقية ، خصوصا الممولين والشركاء ، لا يبدو تعاطيهم مع مشروع الإصلاح جديا ، فلا متابعة لسيره، ولا اكتشاف لنواقصه ، ولا قياس لدرجة تنفيذه ، لأننا نرى إقصاء جزء هام من موظفي قطاع العدالة من وثي