الراصد: سيرا هارونا انضونكو الفتاة ذات ال22 ربيعا و لسان حال كل طالب جامعي اليوم في نواكشوط حيث تكالبت عليهم الظروف الإقتصادية المعيشية للأهل و تردي خدمات الجامعة من انعدام منحة شهرية (يسو كم كدها) و غياب الكم الكافي من وسائل النقل (من باصات الطلاب) المتهالكة أصلا.... و هلم جرا....
فهل تُسمع الرسالة....؟!!!!!