الراصد: 6 أشهر مرت على جريمة المدرسة العسكرية بكيفه، التي راح ضحيتها العسكري إسلكو ولد سيدي ( رحمه الله )، لم يفتح فيها تحقيق ولم يساءل أحد كأن مأساة لم تقع.