الراصد: في منطقة ما من الميناء, صادفتني شابة ( زحافه ) دفع بها الجوع للحبي على قارعة الطريق . رايتها تزحف و تحمل صغيرتها على ظهرها بطريقة ( أبمب ) بينما تسير على آثارها طفلتها الثانية , فورا تذكرت الخطاب : " لن أدع احدا على قارعة الطريق "