
الراصد: ضجت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية التي أعقبت إعلان وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي نتائج الباكالوريا للسنة الدراسية 2020-2021 بالمباركة والاحتفاء بالناجحين، دون أي حديث أو تساؤل عن مصير غير الناجحين، وواقع أسرهم التي لا تتفطر أكبادها خوفا على مصير أبنائها فحسب؛ بقدر ما تنوء كواهلها بأعباء دراستهم.