الراصد/ : يعيش مستشفى الصداقة الذي كان قد تم إنشاءه في حكم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بهدف تقريب الخدمة الصحية من المواطن، بالتعاون مع الصين الشعبية الاشتراكية، حالة حولته من مستشفى للاستشفاء والصحة إلى مركز للمعاناة والألم بسبب الغياب الدائم لإدارة المستشفى، وإهمال الطاقم الطبي للمرضى الذين تعج بهم أجنحة المستشفى، بين أيدي المتربصين من طلبة