الراصد: كنت في راحة طبية ومازلت... لكن نار "الغضب والإحساس بالغبن" أرغمتني على قطع الراحة لأدين الظلم الذي تعرض له أخي الأصغر وابن عمي وجاري "عمار ولد امبارك ولد بابي" من طرف إدارة المصادر البشرية في شركة اسنيم الإدارة التي ظلمتني قبله وظلمت العشرات معي من حملة الشهادات وأبناء الأسر الضعيفة!