الراصد: تعاني قرية “جاكلي” كغيرها من قرى المجتمع السوننكي داخل الحيز الترابي الموريتاني والبالغ عددها 45 قرية، من واقع مجتمعي بعيد كل البعد عن مفهوم الدولة المدنية الحديثة التي تحمي مواطنيها وتضمن لهم العيش الكريم والمساواة تحت ألوان العلم الوطني.

الراصد: اختتمت المحكمة الجنائية الجنوبية المتخصصة في مجال محاربة العبودية و الممارسات الإسترقاقية دورتها الجنائية بعد النظر في 4قضايا جميعها تتعلق بالشتم بالعبودية ،وهي الأفعال المجرمة بمقتضي المادة 19 من قانون 031/2015 المجرم للعبودية، و المارسات الإسترقاقية.

وتتوزع الملفات التي نظرت فيها المحكمة الى مايلي:

اختتمت مساء أمس المنظمة الموريتانية لمحاربة الاتكالية بالتعاون مع منظمة أمريكية دورة تكوينية لصالح 20 صحفيا من القطاع العمومي والخصوصي حول أشكال الاستغلال والعبودية المعاصرة.

الراصد : جرائم يجرمها القانون و جلسات هي الاولى منذ بداية الجائحة كلها تتمحور حول قضايا الشتم و السب بالعبودية و  نقلا عن مصادر إخبارية مطلعة و مصادر قضائية إن المحكمة الجنائية الجنوبية الخاصة بمحاربة العبودية ستعقد غدا الاثنين دورة جنائية جديدة للنظر في القضايا المعروضة أمامها.

الراصد : نشرت هذه الدراسة في 14يوليو 2007 و تتحدث عن بعض جوانب هذه الظاهرة و تاسيس بعض المنظمات التي اسست لإثارة الظاهرة و البحث في حيثياتها تارخا، علاجا....

فقد ظلت العبودية في موريتانيا مثار جدل ونقاش ساخنين، على مدى السنوات الماضية.

الراصد : ثنائية الحرية والعبودية، وإشكالية العلاقة التاريخية بين مختلف الشرائح والطبقات تعتبر من أبرز الإشكاليات التي لا تزال تفرض نفسها على الواقع السياسي والاجتماعي للبلد وتهدد مصير التعايش السلمي بين مكوناته المختلفة.