الراصد : حول قصف الطائرات المسيرة المغربية (الدرون) و للمرة الثالثة خلال هذه السنة لسيارات على متنها منقبون موريتانيون تفحمت جثثهم حد الرماد فلا المغرب أوضح ملابسات القصف و لا اعتذر و لا موريتانيا علقت بما يوضح كذلك الحالات المتكررة ضد مواطنيها....
الراصد : الشاب الظاهر في الصورة يدعى حبيب عثمان ابنيجك، حصل في الباكلوريا على معدل 17 تقريبا، معدل يخوله - إضافة لسنه الأقل من 20 سنة - ولوج كلية الطب بالسنغال، فعمدت وزارة التعليم العالي إلى منح المقعد بالكلية لمن لا يستحقها.
دخلت المحكمة على الخط بحكم لصالح الشاب، فرفض الوزير تنفيذ الحكم !!!!
الراصد : أفادت مصادر متعددة أن السلطات الأمنية أوقفت الشاب المعروف ب "التجاني وان" بسبب تحريفه للنشيد الوطني والمساس بقانون الرموز .. خلال بث مباشر قام به على صفحته الشخصية على الفيسبوك.
يذكر أن الشاب تم توقيفه قبل فترة على خلفية حادثة ملعب شيخا بيديا الشهيرة.. ولايزال تحت الرقابة القضائية.
الراصد : قررت رابطة القضاة الموريتانيين المهنيين عزل أمينها العام القاضي محمدبوي ولد الناهي ،وتفويض القاضي محمد ولد الشيخ سيديا القيام بمهام الأمين العام في انتظار تجديد المكتب التنفيذي..وفق ما جاء في نص قرار العزل الذي اشار الى ان تعطيل عمل المكتب التنفيذي ورفض الامين العام السابق الاجتماع لتجاوز الازمة وتصرفاته الملاحظة والتي لاتخدم اهداف الرابطة ه
الراصد : عبر الاتحاد الوطني لطلبة موريتانيا عن استغرابه واستهجانه من محاولات بعض الجهات مغالطة الرئيس - والرأي العام - عن طريق بعض الانجازات التي لم تتم يوما في قطاع التعليم العالي.
الراصد : مر شهر تقريبا على تعهد وزير الصحة Moctar Ould Dahi بمعدات جديدة لمركز الانكلوجيا( الصورة ) خلال أيام، ردا منه آنذاك على موجة انتقادات حول تعطل جهاز العلاج بالأشعة لأيام ومعاناة المرضى بسبب ذلك.
الراصد: نظم عشرات الصيادين التقليديين وقفة احتجاجية ضد ما اسموه قرار وزير الصيد الظالم ،وقال متحدث باسم هؤلاء إن هذه الفئة تتعرض للظلم منذ وصول الوزير الحالي ،كما أن الثقة مع القطاع باتت على المحك ،بعدما تم اقصاءهم من الصيد التقليدي حسب المتحدث..
الراصد : حشود من المنقبين تستقبل مدير شركة معادن موريتانيا بصيحات الاستهجان و يرددون شعارات مناوئة لسياسات مديرها وكان مدير شركة معادن قد توجه الى منطقة اكليب اندور رفقة والي ولاية تيرس زمور وقادة أمنين لتدشين بعض المنشآت الوهمية....