يأبى الدين والعرف والأخلاق والإنسانية وكل القيم السامية ما أقدم عليه أمن نظام غزواني عندما منع المواطنة الموريتانية مريم بنت الشيخ الموقوفة منذ يومين في سجونه، من أدنى حقوقها وذلك من خلال فصلها عن رضيعها (الصورة)، ناهيكم عن حرمان زوجها وذويها من التواصل معها وحتى معرفة مكان الإعتقال!.