الراصد : الصورة التي تجسد معاناة المواطن و دابته بفقدان عصب الحياة للإثنين، و تجمع هذه المعاناة الطيف البشري و الحيواني لهذا المنكب المبتلى من هذه الأرض المعطاء و المبتلاة ببالوعات و صهاريج لا تبقي و لا تذر و تأتي على الأخضر و اليابس، هذا الإبتلاء الذي عم البلاد بجهاتها الأربع على مرأى و مسمع من رأس النظام إلى أخمص قدميه، مشاركة و حماية....
فهل من لفتة لحفظ ماء الوجه أيها النظام قبل فوات الأوان....!!؟؟؟؟؟ فالوقت ثمين و يمر بسرعة ...