الإعتراف سيد الأدلة، و هل ما تبقى من الوقت يكفي للعلاج...خاص

جمعة, 18/03/2022 - 10:41

الراصد: كما يقولون ""الإعتراف سيد الأدلة""، فهل (أدان) الرئيس حكومته و أداءها  و التخبط الذي تعيشه في إدارة مشاريعها و تأخر الإنتهاء من تنفيذها في الآجال المحددة في دفاتر الإلتزامات...؟؟؟؟و من المسؤول؟؟؟

فمن تهديدها و تأنيبها على سوء التسيير و تأخر أعمالها إلى الإعتراف أمس بالحقيقة المرة و هي الوقوف عند مفترق طرق دون معرفة أي الإتجاهات يقود إلى الطريق الصحيح أو على الأقل سلكه لإنقاذ ماء الوجه، حيث انقضت ثلاث دون أن نرى أو نلامس واقعا يمس معاناة شعب عاش ردحا في انتظار يوم غير الأمس و الإعتراف المر و المحبط...

فماذا بعد، أيها الرئيس و نحن لسنا في حملة سياسية و لا كسب أصوات على حد تعبيركم سيدي، نعم لقد قلتموها صراحة نحتاج الى ترشيد موارد و روح وطنية تؤمن بالوطن و تريد أن تبني....!!!!!

نعم سيدي ماذا كنا نفعل في الثلاث الخوالي و لماذا لم تتداركو الموقف في السنة الأولى....و الثانية و أين الحل..و لماذا هذا الإعتراف الآن و في الظرف.... و هل ما تبقى من المأمورية(1) يكفي للعلاج أم (قضي الأمر...)!!!؟؟؟؟