الراصد: حسب بعض المصادر فإن السبب الحقيقي للتصعيد ضد الأمين العام لرابطة الدبلوماسيين ومتابعته الحالية هو تحدثه بشكل علني عن قضية هذه الثروة الهائلة التي نزلت على وزير الخارجية فجأة وعلاقتها بمهمته الأممية في اليمن خصوصا أن الحوثيين في فترته الأخيرة أبلغوا الأمم المتحدة بشعورهم بانحيازه ضدهم وأنهم لم يعودوا يقبلونه كوسيط، ولما لم تبادر الأمم المتحدة بتغييره استهدفوا موكبه بقصف تحذيري.
من ص/ المدون حسن آب..