الراصد: نشرت الأخت (salma mint ahmed) الناشطة في صفوف (حركة الميثاق) و شباب انواذيبو المدافع عن البيئة بأنها داخل مفوضية العوينة هذه اللحظات لتقديم شكاية ضد أحد عمال مركز الإستطاب(طب إسبانيا) المدعو (م).
و أضافت كنت قد ذهبت إلى مركز الإستطباب للحصول على رقم لمعالجة والدي الذي يعاني من مرض في عينه حيث وجدت المدعو (م) الذي هو مسؤول النظام هناك حيث طلب منها مبلغ 5000اوقية وحين أخبرته أنها عاجزة عن دفع المبلغ قال لها أن تهذهب معه إلى المكتب وطلب منها طلبا وقحا بممارسة الفاحشة مقابل إعطائها رقم لتعالج والدها...
فهل تنصف الفتاة، و هل تتوقف هكذا أعمال و ابتزاز؟؟؟؟ و متى يذهب المواطن مطمئن الى المصالح الحكومية و واثق من الحصول على حقه دون ابتزاز و لا مساومة و لا رشوة....؟؟؟؟؟؟؟؟