الراصد: معالي وزير البترول والمعادن والطاقة الموقر..
ما دمتم قد تبينتم بأن اتفاقية تازيازت التي سبقتكم مجحفة.. لا تكرروا نفس الخطأ وأوقفوا المفاوضات مع كينروس بخصوص منح تازيازت الجنوبية لها الذي وقعتم عليه بالأحرف الأولى معها يوم 15 يونيو 2020..
أسسوا شركة وطنية لاستخراج الذهب على غرار اسنيم أو حولوا شركة معادن الوطنية إلى شركة لاستخراج واستغلال للذهب أو اتركوها للمنقبين التقليديين..
فكينروس في الحقيقة لا تستحق غير التأميم وإلغاء اتفاقيتها المجحفة مع موريتانيا، فكيف تكافؤ على نهبها لمنجمها الحالي بمنجم جديد؟..
من ص/ المدون الحسين محنض