الراصد: لم أعلق في السابق أبدا ، لمعالي الوزير ول محم ، على صفحته على الفيسبوك ، لعدة أسباب ليس هنا مجال حصرها ، لكن ما شجعني أخيرا على فعل ذلك ، هو ما ورد على لسان الرجل من سعة صدر و تقبل للرأي المخالف ، حسب ما ذكر خلال دردشة له مع الإعلامي السالك زايد ..
أخيرًا علّقت اليوم - مستفسرا - للرجل ، و بذلت أقصى جهد ممكن ليكون التعليق بأسلوب مهذب و بعيد عن التشنج ، لكي لا أقع في مطبّ ما يستوجب الحظر عند الرجل حسب كلامه ، و لكي أسمع منه شخصيا و إِنْ بصوت مقروء ، إجابات على أسئلة محيّرة ..
و كان الجواب بكل أسف ، هو إختفاء صفحة الرجل نهائيا بعد أنْ قام بحظري !
أخبروه يرحمكم الله أنّ الأسئلة كانت بعيدة من التشنج ، و كانت بانتظار إجابات غير الحظر كما صرّح أدناه .