الراصد : بات مشهد جموع الفقراء الطامعين في معونات الدولة وهم في جيئة وذهاب دائمين بين مختلف المكاتب العمومية بمدينة كيفه مظهرا دائما من صباحات هذه المدينة؛ إذ أن أكثر من ثلثي السكان كانوا يقتاتون مما ينتجون من حرف وأنشطة عطلتها إجراءات المرض ،وقد صبروا أكثر من شهر في انتظار ما وعدت به الحكومة وبعد أن يئسوا خرجوا إل الشوارع تائهين.
هذا الفيديو من عشرات الجياع الذي أحاطوا بعمدة المدينة يسألون عن طعام يسد رمق أطفالهم.