(نواكشوط) : يعيش حزب UPR الحاكم في موريتانيا بعد إسناد مهمة رئاسته للسيد سيدي محمد ولد الطالب أعمر الملقب " سلطان " بعد مؤتمره الأخير الذي شابه الكثرمن الخروقات و صاحبه لغط كثير. ازمات خانقة ومتعددة ليس أقلها ولا آخرها إقدام الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز طردهم من منزله وألح عليهم في الإسراع بشأن ذلك .
و حسب المصادر فإن حزب الاتحاد يساوم الآن على شراء منزل قرب حمام النيله من المدعو بحام ولد ابدبه، الذي عرض بيعه بـ 90 مليون أوقية.
و كان ولد عبد العزيز قد قال في مقابلته مع "تقدمي" إن مقر حزب الاتحاد من أجل الجمهورية يقع في منزلين يملك أحدهما و تملك الآخر (قريبته) و أضاف معلقاً على إنزال صوره من واجهة مقر الحزب "أنه لو عاملهم بمثل ما عاملوه به لطردهم من منزله و منزل قريبته".
"السبق"