
الراصد: أين العلماء وأين الفقهاء وأين السلطات العليا للبلد وأين أهل تغير المنكر
التطبيع امع سَوْ
فكرة عن طافلات امن المسلمين ماشين مسافات بمئات الكلمترات في رحلة مع شباب ما گارجهم اعليهم شي شرعي، ايظلو و اباتو فبلد، ليس في قافلة إغاثة مؤمنة، ولا مهمة عمل رسمية مأمونة الرفقة معلومة المجال مهيأة النطاق، ينقلون يومياتهم ؤتفاهتهم، ويوثقونها صورا حية .. تمر بانسياب دون اعتراض مؤثر (باستثناء بعض الامتعاض والاستغراب هنا على النت)
رحلة الألف ميل نحو الإباحية الاجتماعية (العلاقات خارج الزواج، المساكنة، الهروب مع الرفيق)، تبدأ بخطوة كهذه، من اطايير الجعرة وانعدام هاجس الرقيب والقيِّم، واطليس لكراع ؤتگهية الراص.
شباب في العشرين، إناث وذكور في رحلات داخلية: تتوقع عنهم يخرجو لك باكتشاف علمي أو إفادة حسن سيرة ؤخبرة افشي متعدل!
سَوْ كان اللا خالگ عبر الاجيال، لكن هذا تطبيع مع سو، إشاعة له، وتحويله لنموذج وقدوة للمراهقين الذين يتابعون هذه الكائنات التافهة.
#إلذاك
عبدالله محمدو