
أول دلالة للإعلان عن الاستعداد لتنظيم حوار سياسي شامل ،هى تجاوز "الميثاق الجمهوري"، و فى الأمر رسائل غير مشفرة :
1- للذين وقعوا ذلك الميثاق ويتمسكون به ممن تتناهش أحزابهم الفرقة وخطر التهديد بالحل القانوني فى أي استحقاق بلدي يعجزون فيه للمرة الثانية عن تأمين نسبة 1% .
2-وعبرة لمن سيشاركون فى الحوار المزمع.
3-وإلى "القيود" أنها ستكون غائبة عند مناقشة "كافة القضايا"!