الراصد : أضحوكة التأمين الصحي
فكرة من الأفكار اللامعة للفتى الذهبي ولد أنجاي وقد تم رفضها من قبل وتم وضعها في غالب جديد ويتم تقديمها للمواطن على شكل وحلة تأمين السيارات ، سيدفع المواطن مليارات الأوقية من مختلف ولايات الوطن مقابل ورقة لا تغني من جوع يقول المثل إلي أتريالك خرص رگبت أمراح ، وقبل الريامة تملأ الكنائن عن أي صحة تتحدثون إذا كان الإطار أوعجلة السيارة الموريتاني يأخذ دواء الصداع من باريز ومقص المعدة من تونس وألم المفاصل من السينغال فأين هي الصحة ؟ فكم من مريض مات في الطريق إلى داكار أو المغرب أو في التونسية لاهثا عله يحصل على الرعاية المطلوبة ورغم مرور 60 ستون سنة تزيدا كثيرا على الإستقلال فلا زلنا تحت إستغلال البعض لنا ولموارد البلاد لمصلحته الخاصة فهاهي وزيرة الصحة الناها حمدي مكناس تدق ناقوس الخطر لحجم الفساد الذي وجدته أمامها ولم تستطع التكتم عليه وهي الكتومة وحتى الآن لم يجبها أحد ، الصحة أو التأمين الصحي أكذوبة كبرى الهدف منها تغذية بعض المنتفعين يجب أولا إصلاح قطاع الصحة ومنع الأدوية المزورة أو النفايات وجلب المعدات الحديثة وتعميمها على النقاط الصحية في البلد وتوفير أطقم على اعلى المستويات في الأماكن