الراصد: فعلا الأمور صعبة في ظل نظام أوشك على نهاية مأموريته الأولى دون أن يقدم شيئ يذكر له أو به....
*الحال امتين أشوي* حينما تتقاسم ثروة و مقدرات شعب ثلة قليلة من أباطرة نهب المال العام و الدوس على كرامة الآدمي المسكين، دون رحمة او شفقة و كأنه من كوكب آخر و ليس من جلدة أبناء النظام.....
فهل يع المواطن الدرس بعد اربع عجاف... و هل بعد السنة *إلا الأكل* بل بعد اثنتين و ثلاث و رباع، لنقول أخيرا بعد الخامسة، هو الفراق فلم يعد هناك أمل، و قد بلغ السيل الزبى...
بعد الوعد بالمشوي : آدلكان زاد سعره، و لم يعد يطاق و ها هو رمضان دون بطاطا و لا بصل و لا خبز بفعل ارتفاع الأسعار دون رقيب او حسيب....
و *الكفطة* كما قال الرئيس مسعود أطال الله عمره ذات مساء....