الراصد : لم يكن وارد اصلا فتح اي حوار او تشاور مع ساسة و احزب مجمعون بان النظام مالو كيف .
و بأن حياة المنكب المبتلى في ظل حكمه فيظ و بيظ .
لقد كان من اممات لبكاري , أن يطلب زعماء معارضة العشرية الحوار مع التعهدات .
و هم من قرروا طواعية الإنصهار فيها و غنوا بإنفتاحها و إجماعها و تلواثها للمستضعفين .
مامن اميسه كنبس إلا و يتذكر تلك الوجوه ايام حكم العشرية التي كانت باشت الاحكام .
ولا احد ينسى خروجهم عليها في الهجير و توخاظهم الأصابع من كل منجزاتها .
اليوم تفقد تلك الاحزاب شرعيتها و شعبيتها و توصم بعار السكوت على ظلم الشعب و الرئيس السابق .
و اليوم ايضا تحشى لهم و هم ينظرون .
لا حوار .....ولا تشاور ......ولا مصداقية......ولا شيء
معارضة، مع وقف التنفيذ...!!!!